نشأة سعد زغلول وحياته

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مقدمة
تمهيد:

بانتهاء الحرب العالمية الأولى أعتقد المصريون بأن انجلترا سوف تقدر تضحياتهم أثناء الحرب وتعطيهم حريتهم واستقلالهم ولكن انجلترا تنكرت لمطالب المصريين ولم تستجب لمطالبهم وهو ما أدى لاشتعال ثورة 1919 بزعامة سعد زغلول واشتركت فيها جميع طوائف الشعب مسلمين ومسيحيين ورجال ونساء واضطرت انجلترا إلى الاعتراف باستقلال مصر مع بعض التحفظات.

النقاط التاريخية في هذا الدرس:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مقدمات الثورة

عوامل قيام الثورة:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

أحداث الثورة:

سؤال:

بم تفسر: تسمية ثورة 1919م بأنها ثورة شعبية شاملة؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إطلاق سراح سعد ورفاقه:

اضطرت الحكومة البريطانية لتهدئة المصريين فقامت بعزل المعتمد البريطاني (السير ونجت) وعينت مكانه (الجنرال اللنبي).
قررت الحكومة البريطانية الإفراج عن سعد زغلول ورفاقه في 18 أبريل 1919م وسمحت لهم بالسفر لعرض قضية بلادهم أمام مؤتمر الصلح في باريس.

الوفد في باريس:

ذهب الوفد المصري برئاسة سعد زغلول لمؤتمر الصلح ولكن خيب المؤتمر آمالهم في الحرية والاستقلال واعترف بالحماية البريطانية على مصر. كما أقر الحماية أيضا الرئيس ويلسون.

تجدد الثورة:

نتيجة لمؤتمر الصلح وموقفه هذا قرر المصريون الاعتماد على أنفسهم فتجددت الثورة مرة أخرى ولجأ الانجليز إلى العنف وسجنوا وأعدموا الكثير من المصريين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لجنة ملنر:

لجأت انجلترا إلى سياسة المهادنة، فقامت بإرسال لجنة برياسة ملنر وزير المستعمرات البريطانية وذلك في ديسمبر 1919م للاتصال بالشعب ومعرفة مطالبة. وقد أدرك المصريون نوابا هذه اللجنة فقاطعوها ورفضوا التفاهم معها وطلبوا من الانجليز الاتصال بسعد زغلول لأنه وكيلهم الوحيد. وقد أصر الشعب على موقفه وقامت المظاهرات ولجأت انجلترا إلى العنف في معاملة المصريين.

التفاوض مع سعد زغلول:

اضطرت انجلترا لاستدعاء سعد زغلول إلى لندن للتفاوض معه، وقد توصل الجانبان إلى مشروع معاهدة مشروع ملنر وقرر الوفد عرضه على الشعب المصري غير أن الشعب بجميع طوائفه رفضوا هذه المعاهدة بسبب أنهم رأوا فيها استقلالا صوريا لا حقيقيًا.

مفاوضات عدلي- كيرزن 1921م:

ابن النيل ; توقيع العضو